الهجرات: قصص العالقين في دول العبور
لا يمكن اعتبار حركة النزوح الهائلة الجارية اليوم (أكثر من 68.5 مليون إنسان على الطرقات في العالم) وكأنها نتاج “أزمات” تنحصر بوجود حروب بينيّة أو أهليّة، أو باضطهاد عرقيّ أو دينيّ، أو حتى وكأنها نتاج لجاذبية أوروبا/الحلم أو الفردوس، كما يقال أحياناً تفسيراً لحركة المهاجرين إليها. هذا قائم ولكنه لا يكفي لوحده لتوضيح الصورة.